قصــــتنا…

في سنة 2014 كانت لي أول رحلة للبدء بفهم الذات و تحقيق مفهوم حب الذات كانت الرحلة تعتبر جدا متعبة بالنسبة لي.. و جزء من السبب كان انها قامت على المجهود الشخصي بدون قائد أو موجه أو معلم، من أهم ميزات السفر للانسان بأنه يجعله بعيد عن محيطه، عن عائلته و كل المؤثرات الخارجية التي سبق و كانت جزء من شخصيته، بالتالي عدم وجود تلك المؤثرات في الرحلة كان كافي لتحقيق الهدف منها في السفر.. تختلف معنا الأوقات، الأماكن، الأشخاص و حتى نحن نشعر بالاختلاف في داخلنا، فهو احد البوابات السريعة و العميقة بنفس الوقت في تحقيق التغيير و احداث نقلة حقيقية للأشخاص.
من هنا ولدت نية مساعدة الآخرين على تحقيق هذا الهدف، بسهولة و لطف بوجود معلمين داعمين للأشخاص حتى يحقق كل منهم ما يحب وما ينوي.
مريم ريتريت فريق عمل متعاون و محب و داعم يلتقي من فيه بنية خدمة الآخرين و مساعدتهم للوصول لحب الذات و فهم الذات و تحقيق الرسالة في الحياة

محبتي
مريم دخيل